رحلة عبر الزمن

قصتنا

إرث آل الشيخ: من مزرعة ناشئة إلى شركة رائدة عالمياً في إنتاج الحلويات والمعجنات والأجبان تأسست في عام 1945 في قرية العرقة (جنين، فلسطين) على يد الشيخ أحمد حسين العرقاوي (أبو حسن). بدأت آل الشيخ كمزرعة ناشئة للأبقار برؤية للتميز. وبحلول عام 1950، توسعت الشركة في إنتاج الجبن، وتخصصت في إنتاج جبن المشمولة والجبنة النابلسية التي تشتهر بجودتها الاستثنائية ونكهتها الغنية. في البداية كانت هذه الأجبان تخدم السوق الفلسطينية، وسرعان ما اكتسبت هذه الأجبان شهرة واسعة في الأردن ومهدت الطريق لإرث من الحرفية في صناعة الألبان. وقد حمل عبد السلام العرقاوي (أبو زكريا)، نجل المؤسس، هذا الإرث بتفانٍ لا يتزعزع، مدفوعاً برؤية النمو والتميز. والتزاماً منه بالحفاظ على حرفة والده مع تبني الابتكار، أنشأ مصنعاً حديثاً متخصصاً في صناعة الأجبان المتخصصة في الحلويات والمعجنات، مدعوماً بمزرعة أبقار مخصصة لضمان إنتاج حليب طازج عالي الجودة. يمتد المصنع على مساحة تزيد عن 500 متر مربع ومجهز بأحدث التقنيات، مما يضع معياراً جديداً في إنتاج الجبن. اليوم؛ يستمر هذا الإرث الملهم تحت إشراف زكريا وإبراهيم وصالح العرقاوي، الذين حولوا مزارع الشيخ إلى واحدة من أكبر المزارع المنتجة للحليب في الأردن والمنطقة العربية. وبفضل الدافع الريادي للجيل الثالث والدعم التوجيهي من والدهم، تطورت شركة آل الشيخ لتصبح الشركة الرائدة في مجال تصنيع الأجبان المتخصصة المتميزة للحلويات والمعجنات. ما بدأ كفكرة بسيطة رعتها الأجيال السابقة نمت لتصبح قوة رائدة في صناعة الألبان. لا يزال آل الشيخ ملتزمًا بالجودة والأصالة والابتكار، مما يضمن استمرار الاعتزاز بأجبانه في جميع أنحاء العالم.

مهمتنا

التمسك بأعلى معايير الجودة في كل مرحلة - من الزراعة إلى الإنتاج - لضمان أن تظل الشيخ الخيار الرائد والأكثر ثقة لجبن المشمولة في جميع أنحاء العالم.